قام وفد من رجال الأعمال العرب من الدولتين الشقيقتين مصر وفلسطين المتواجدين بالجزائر بزيارة المتحف الوطني الجمعة.
طاف الوفد بأجنحة المتحف، وتلقى شروحا حول تاريخ الجزائر في الفترة ما بين (1830-1962) ومقاومتها للاحتلال الفرنسي، من خلال اللوحات الفنية والمجسمات والصور والأغراض المتحفية.
ووقع أعضاء الوفد على السجل الذهبي بقبة الترحم، حيث قرأوا فاتحة الكتاب ترحما على شهدائنا الأبرار، قبل أن تقدم لهم هدايا رمزية.
وأعرب الضيوف عن ارتياحهم لهذه الزيارة التي تعرفوا فيها أكثر على مقاومة الجزائريين للمحتل الفرنسي الاستيطاني.